مقر إقامة جلالة الملك عبد العزيز و والده الإمام عبد الرحمن – رحمهما الله – عندما قدما لفتح الأحساء عام 1331هـ بهذا المنزل و منه تمت المفاوضات مع الأتراك الذين تحصنوا في قصر إبراهيم و تم إجلائهم عن الأحساء تماماً و استتب الحكم لجلالة الملك و بايعه أهل الأحساء في هذا المنزل ومن هنا كان لهذا المنزل هذه القيمة التاريخية الكبيرة في تاريخ المملكة.